يتضمّن برنامج “الأراضي في المنفى” عروضًا لفنّانين وفنّانات سوريّين وسوريّات سيبتكرون عروضًا أدائيّة وإنشاءات فنّيّة للعديد من المحطّات على طريق أمل.
سيخلق الفنّانون والفنّانات الّذين ما يزالون في سوريا ومن انتقل منهم إلى دول جديدة أعمالًا تتأمّل في المنفى – جسديًّا كان أم عاطفيًّا، داعين بذلك الجماهير للتّفكير فيما نعنيه بكلمة “البلد”.
هي كذلك دعوة للفنّانات والفنّانين من دول أخرى كانوا قد صنعوا لأنفسهم بيوتًا في الدّول الّتي سيعبر فيها “المسار” لمشاركة قصصهنّ وقصصهم عن المنفى.