ما من طفلٍ يسير ٨٠٠٠ كم بعيدًا عن منزله. إلّا إن لم يعد منزله آمنًا.
نحتاج دعمك لتحقيق هذا “المسار”. نداء “المسار” لتكثيف الجهود آخذٌ في جمع التّبرّعات لدعم رحلة أمل الصّغيرة وكذلك لدعم البرامج الفنّيّة والتّعليميّة لهذا “المسار” والتّوعية حول أزمة اللّجوء والدّفاع عن اللّاجئين واللّاجئات الصّغار لتمكينهم وتمكينهنّ من الحصول على فرص للدّراسة والتّعليم.
كلّ من اللّاجئين الصّغار يستحقّ “فرصة جيّدة” لتحقيق إمكانيّته.
عبر الاحتفاء بالتّباينات الثّقافيّة والإنسانيّة المشتركة، يمكن لرحلة أمل المساعدة في تغيير قصّة اللّاجئين والمهاجرين وتمكين وتقوية جيل أطفال اللّاجئين بدل التّفرّج على احتماليّة ضياعه.
الرّجاء دعم “المسار” لدعم اللّاجئين الصّغار.
إن كنت مهتمّة أو مهتمًّا برعاية دولة معيّنة أو قسم من أقسام طريق الرّحلة لأهمّيّته بالنّسبة لك، أو للمزيد من التّفاصيل عن الهديّة/المنحة، الرّجاء التّواصل مع فيليپ كاول.
“من الأرجح أن يكون مسار أمل الصّغيرة أحد أكثر المغامرات واسعة الخيال الّتي سنراها عبر أوروبا شاملةً. من اللّائق تحديدًا أن نُدعى للتّفرّج على تجارب فتاة تواجه تحدّيات وعذابات هائلة والتّفكير فيها – والتّصالح مع الصّورة الشّاهقة لهذه الفتاة، معلنةً بذلك بأنّ ما يبدو صغيرًا وهامشيًّا في عالم القوّة المتواطئة والتّنافس المحموم هو في الواقع الفحوى والمعنى الأخلاقي والرّوحاني الأضخم لكلّ مجتمع له علاقة بالموضوع.”
د. روان ويليامز، مطران كانتربري الـ١٠٤